كانت فكرة الارتجالة هذه المرة تعتمد على الكتابة التفاعلية أو النصوص المشتركة كما يحلو لنا أن نسميها في مغامير
في البداية طلب القاص المغمور/ وليد خطاب من كل من الحاضرين كتابة مفتتح نص من حوالي أربعة سطور ثم نجمع الورق ونعيد توزيعه بطريقة عشوائية ليبدأ كل من الحاضرين مرة أخرى في إكمال المفتتح العشوائي الذي اختاره ليخرج منه نصا مكتملاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق