وده كان شاب من الشبان
جاب بلّونة عبّاها دخان
هركب بيها الدنيا وأشوف..
لون الدنيا جديد وتمام
ويا الطير طار بيها لفوق..
وحصانه تحت عليه يتفرج
دبّ برجله بكل هدوء..
لجل يحمّس صاحبه شوية
وصاحبه فوق تايه محتار..
يعدّي تحته بحور.. أنهار
شاف الحياة من فوق حاجة تانية..
تقوم بلونته تطق شرار
حبة فـ حبة نفّست..
وفـ عقله الفكرة إتشبثت
إن نهايته خلاص قربت
حبة فـ حبة نزل خلاص
بقى ع الأرض فـ وسط الناس
وأفكار حصانه من تاني اتلخبطت
محمد طلعت عبد المنعم
دي مفاجئة جميلة ليه أكيد .. من ناس في قمة الاحترام والادب زي حضراتكم ..
ردحذفوالحقيقة كانت جلسة جميلة وعمري ما نسيتها انا وأصدقائي .. :)