طاقة الغضب التي حركتهم
فحررتهم لم تكن كافية لجعل الموت يخاف منهم ويتراجع عن اقتناص أرواحهم البريئة..
وبقي بعد كل جولة واقفًا في شموخ يراجع الأوراق القديمة والمبررات السابقة...
ويضحك..
كان لصيحات الحرية بريقها
الذي جذب أرواحهم ليخرجوا عما اعتادوه وتوارثوه عن آبائهم من خنوعٍ وصمت!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق