الأربعاء، 13 مارس 2013

الارتجالة التاسعة والعشرون: النص السادس


حسين.. صديقي..
عرفتُ طريقي..
ولم أترددْ
ولم أتوددْ
إذا ما اقتنعت بليلى.. فأهلاً رفيقي
وإلا.. فعذرًا لضيقي
                        سلامًا صديقي

أسامة مصطفى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق