أعبر الشارع بألوان دافئة
فألمح نسيم الهواء حين ألمح قبضة كفها المرهق على طرف
روب أكل الزمان بريقه الأنيق...
يحاصرنى الهواء مع وقوفها محاولةً الصمود بوجهه...
يجهدنى جلوسها فى وجه الريح... فأجلس
دقائق..... تعاود طريقها
وتبقينى العاصفة مكاني
فريدة
الحصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق