عينٌ
تفتح لى بابا للحلم
يدٌ
تستقبلنى وتربت على خوفي
حِضنٌ باتساع العالم
وطنٌ
يسع ما بي من تخبطٍ وحيرة
أُفيق
اناإمرأة
ٌ لا تثق بحديث الحب
تذبل
أغنياتها قبل أن تنتهي
تؤمن
بخريفها
وتخبئ
شتاءً قارسا بقلبٍ يخاف ما حوله
تخاف
صيف من تهوى
تراه
متراقصا على ثلوج خوفها
وهي
لا تعرف الرقص
وتخشى
الأنين
بقدرما
تخشى ذوبان ثلوجها
فقد
نسيت ما تخبئ تحته
وتخشى
الأسئلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق